بعد يوم واحد من إجلاء السكان لإبطال مفعول قنبلة تعود للحرب العالمية الثانية في مدينة كوبلنس، تشهد مدينة فرانكفورت أكبر عملية إجلاء للسكان، لتفكيك قنبلة ثانية. والشرطة تكثف دورياتها لحماية المنازل الخالية من السكان.
بدأت أكبر عملية إجلاء في تاريخ ألمانيا بعد الحرب، اليوم الأحد (الثالث من أيلول/سبتمبر 2017) حيث تشمل 70 ألف شخص من العاصمة المالية للبلاد، اضطروا إلى ترك منازلهم بسبب قنبلة تعود إلى الحرب العالمية الثانية.
وذكر متحدث باسم الشرطة وقوات الإطفاء أنه تم نقل المرضى من المستشفيين الواقعين في منطقة الحظر إلى مستشفيات أخرى. وجاء هذا بعد يوم واحد من عملية مماثلة شهدتها مدينة كوبلس.
ا.ف/ و.ب (د.ب.أ)