ونشرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية، أمس السبت، مقالا يحمل عنوان " الكسوف الشمسي قد يعني كارثة لترامب"، ونقلت فيه عن منجمين أمريكيين بارزين قولهم إن ترامب ولد أثناء خسوف قمري، مما يجعله أكثر خضوعا لقوة الكسوف الشمسي.
وأشار كايفز إلى أن الكسوف المقبل يعتبر استثنائيا، وليس بسبب ندرته وحدها، بل ولأن النشاط الفلكي في الآونة الأخيرة يتطابق مع تطورات مصير ترامب، إذ تتزامن ولادة سيد البيت الأبيض المقبل مع بدء مرحلة جديدة في نشاط النجوم.
وأوضح كايفز أن الكسوف الكلي يرمز إلى أن كل شيء يشرف على النهاية بشكل دراماتيكي، وقال: "يتوقع عديد من المنجمين الذين يأخذون في عين الاعتبار جميع جوانب الكسوف المقبل أنه سيجلب نوعا من الانهيار والخراب والصعوبات".
تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة ستشهد في الشهر المقبل أول كسوف كلي للشمس منذ العام 1918، حيث سيمر القمر بين الأرض والشمس ليلقي بظلاله على القارة الأمريكية.
المصدر: نيوزويك