ويُسخر الأشخاص لسنوات طويلة بدون تحديد فترة انتهاء الدين، بحسب مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. ويُجبر الأشخاص على العمل بالقوة أو التهديد، وأحياناً يُحتجزون كسجناء. وفي دول شرق آسيا تحديداً، تبدأ هذه "الأفة" باقتراض الأموال
ما يدفع الأشخاص إلى العمل الشاق بدون مقابل لسداد الدين.
وعادة يغري التجار الضحايا بعروض عمل ومردود مادي جيد في الخارج ما يضطرهم للعمل لأشهر وأحياناً سنوات بدون مقابل لتعويض تكاليف سفرهم وإقامتهم.
وينتشر هذا النوع من العبودية في الدول النامية في ظل الافتقار إلى تشريعات جدية لتطبيق قانون العمل وحماية العمالة المحلية والوافدة
انقر هنا قراءة الخبر من مصدره.